NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT الهيدروجين الأخضر في موريتانيا

Not known Factual Statements About الهيدروجين الأخضر في موريتانيا

Not known Factual Statements About الهيدروجين الأخضر في موريتانيا

Blog Article

هذه حقيقة لا جدال فيها. وقد أُنشيءَ هذا التحالف الجديد لكي نضمن قدرة الحكومات ومكونات قطاع النقل على العمل معا، وبشكل فعال لتسريع وتيرة قدوم هذه الثورة".

وتعتبر سلمى حديدي أن المغرب يخطو خطى ثابتة في مجال صناعة السيارات، "لتكون سيارة نامكس هي أول سيارة تعمل بالهيدروجين".

المطربة السودانية شادن التي غنت للسلام وقُتلت بسبب الحرب

بحسب وكالة الأنباء المغربية، فإن شركة "نيو موتورز" قامت بإنشاء وحدة صناعية بمدينة "عين عودة" جنوب العاصمة الرباط، لتصنيع سيارات موجهة للسوق المحلية وللتصدير.

وبذلك تنفصل المياه إلى هيدروجين وأكسجين. وبهذه الطريقة، يمكن استخراج الهيدروجين من المياه، كما ينطلق الأكسجين في الهواء.

اكتشاف الغاز الضخم لشركة مبادلة الإماراتية يفتح الباب لخطوة جديدة

وحسب ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، فإن المملكة المغربية اكتسبت خبرة كبيرة في مجال الطاقات المتجددة، وتمتلك مؤهلات كبيرة في هذا المجال، أبرزها الإمكانات الشمسية الاستثنائية بعدة مناطق من البلاد، والاستقرار السياسي والقانوني وبيئة مواتية للمستثمرين وشراكات متقدمة مع الاتحاد الأوروبي.

نفق بين المغرب وجبل طارق.. تَعرَّف قصة مشروع عملاق قد يربط إفريقيا بأوروبا عاد مشروع النفق الرابط بين أوروبا وإفريقيا عبر مضيق جبل طارق، إلى الواجهة مع التقارب المغربي-الإسباني الأخير.

ويذكر أن الهيدروجين الأخضر يُنتج عبر عملية التحليل الكهربائي للماء، فيما يشترط للكهرباء أن تكون كاملة من الطاقة المتجددة، الأمر الذي خطا المغرب فيه خطوة كبيرة نحو الأمام، بتعزيز قدرته في هذا المجال.

وأوضح الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة البديلة في مجموعة أوكيو، سالم الهذيلي، أن الاتفاقية تعد علامة فارقة أخرى في تطوير المشروع المهم؛ إذ ستكون المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم مركزًا عالميًا لإنتاج الهيدروجين الأخضر الصديق للبيئة؛ يجمع بين الطاقة والتصنيع والأنشطة اللوجستية مع التركيز على جهود التخلص من الكربون وإنتاج الكهرباء.

أما الطريقة الأكثر انتشارا في الوقت الحالي لإنتاج الوقود الهيدروجيني، فتتمثل في ما يُعرف بـ "إصلاح الغاز الطبيعي" أو "إصلاح البخار"، وهي عملية كيمياوية، تخضع لها الهيدروكربونات الطبيعية الموجودة في أنواع من الوقود الأحفوري مثل هنا الغاز الطبيعي، بهدف إنتاج غاز "الاصطناع"، وهو مزيج من غازيْ الهيدروجين وأحادي أكسيد الكربون.

وجرى على هامش هذه القمة، توقيع عدة شراكات تتعلق بالهيدروجين الأخضر، تتوخى النهوض بالبحث والابتكار حول الهيدروجين الأخضر، وانتهاز الفرص التي توفرها هذه الشعبة الاقتصادية والصناعية، بغية توطيد الانتقال الطاقي للمغرب.

إلا أن العقبة الأساس التي كانت تحد من تنافسية الهيدروجين الأخضر، أخذت في الانسحاب من المشهد، بعدما أصبح هذا الغاز الوسيلة الأمثل لاستثمار فائض الإنتاج الطاقي من المصادر المتجددة، حيث عجزت التكنولوجيا عن حل معضلة التخزين، فأصبحت محطات إنتاج الطاقة المتجددة بين فترات عطلة حين تغيب أشعة الشمس أو الرياح، أو أمام فائض طاقي لا يستغل خلال فترات ذروة الإنتاج.

ويلقى هذا النوع الجديد من الوقود الترحيب في أوروبا، التي تُثقل اقتصادياتها بالتكاليف المرتفعة لاستهلاك الطاقة، وتعتمد بشدة على الغاز الطبيعي الوارد من روسيا. وتتجسد هذه الحفاوة، في صورة توفير التمويل اللازم لتشييد وحدات التحليل الكهربائي، الضرورية للفصل بين جزيئات الأكسجين والهيدروجين في الماء، وغيرها من منشآت البنية التحتية الأخرى المرتبطة بإنتاج ذاك النوع من الوقود.

Report this page